نتائج البحث

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

المبالغة والإطالة (Bloaters)

قد يزداد حجم الشيفرات والتوابع (methods) والأصناف (classes) ازديادًا كبيرًا ليصل لمرحلةٍ يصعُب التعامل معها، ولا يحدث هذا بشكلٍ فجائيِّ دفعةً واحدةً، بل يكون ناتجًا عن تراكم الإضافات أثناء تطوير البرنامج (وخاصةً عندما لا يبذل أحدٌ جهدًا للحدِّ من ذلك التشعب)، ويبدو هذا التضخم واضحًا. التوابع الطويلة (long methods) المشكلة: تنتُج عن احتواء شيفرة التابع على الكثير من الأسطر. الحل: يشمل: إنشاء توابعَ جديدةٍ، أو تبديل المتغيَّرات المؤقَّتة إلى استداعاءات للدوال أو الاعتماد على كائن المعاملات، أو التعامل مع الكائن ككُلٍّ، أو ...

المبالغة والإطالة (Bloaters)

قد يزداد حجم الشيفرات والتوابع (methods) والأصناف (classes) ازديادًا كبيرًا ليصل لمرحلةٍ يصعُب التعامل معها، ولا يحدث هذا بشكلٍ فجائيِّ دفعةً واحدةً، بل يكون ناتجًا عن تراكم الإضافات أثناء تطوير البرنامج (وخاصةً عندما لا يبذل أحدٌ جهدًا للحدِّ من ذلك التشعب)، ويبدو هذا التضخم واضحًا. التوابع الطويلة (long methods) المشكلة: تنتُج عن احتواء شيفرة التابع على الكثير من الأسطر. الحل: يشمل: إنشاء توابعَ جديدةٍ، أو تبديل المتغيَّرات المؤقَّتة إلى استداعاءات للدوال أو الاعتماد على كائن المعاملات، أو التعامل مع الكائن ككُلٍّ، أو ...

خطوات إعادة التصميم (Refactoring)

تجري عملية إعادة التصميم (refactoring) عبر عدّة خطواتٍ تُحدِث تغييرًا بسيطًا تدريجيًّا يجعل الشيفرة (مع كلِّ تغييرٍ) أفضل بقليلٍ، ولكنها لا توثر على أداء وفعاليّة البرنامج وتحافظ على استمرار عمله بشكلٍ سليمٍ، وتتلخص إعادة التصميم بالخطوات الآتية: الحصول على شيفرةٍ نظيفة (clean code) إن لم تصبح الشيفرة أنظف من بعد إعادة التصميم فهذا هدرٌ للوقت، ولكن ما السبب؟ يحدث كثيرًا أن تحيد عن سياق إعادة التصميم بتغييراتٍ تدريجيّة صغيرةٍ لتتجه نحو إجراء تغييرٍ كبيرٍ واحدٍ! وهذا خطأ ومن السهل الوقوع ...

تقنيات إعادة التصميم (Refactoring Techniques)

إنشاء التوابع تستهدف إعادة التصميم بشكل رئيسيٍّ إنشاء التوابع الصحيحة المناسبة، إذ تكون التوابع الطويلة سببًا للمشاكل في كثيرٍ من الحالات، وتجعل شيفرات بعض التوابع منطق التنفيذ (execution logic) غامضًا ويصبح التابع بهذا عصيَّ الفهم من جهةٍ وصعب التغييرٍ من جهة ثانية. يشمل هذا القسم من الحلول كلَّ ما يتعلق بالتوابع وإزالة التكرار (duplicates) في الشيفرة ليسمح بإجراء التطويرات المستقبليّة، وهذه التقنيات هي: استخراج التوابع (Extract Methods): والتي تتمثل بوجود أجزاء من الشيفرة يُمكن عزلها وتجميعها سويةً. دمج التوابع (Inline ...

الأصناف الواسعة (Large Classes)

توصيف المشكلة احتواء الصنف (class) العديدَ من الحقول (fields) والتوابع (methods) وشيفرةً بأسطرَ كثيرةٍ. أسبابها تبدأ الأصناف صغيرةً ليزداد حجمها مع استمرار تطوُّر البرنامج (كما الحال بالتوابع الطويلة) لأنَّ المبرمج يرى أنَّ إضافة ميِّزاتٍ (features) جديدةٍ في صنفٍ موجودٍ مسبقًا أكثر سهولةً من إنشاء أصنافٍ جديدةٍ مخصَّصةٍ لها. وما الحل؟ الحل بسيطٌ جدًا؛ وهو تقسيم الصنف، وذلك بإحدى الوسائل الآتية: إنشاء صنفٍ جديدٍ (Extract Class) إن كان من الممكن فصلُ بعض مهامّ الصنف الحاليّ ونقلها للصنف الجديد. إنشاء صنفٍ فرعيٍّ ...

متى تحتاج إعادة التصميم؟ (When to Refactor)

نحتاج إلى إعادة التصميم (قاعدة المرات الثلاث): عند قيامك بأيّة مهمةٍ للمرّة الأولى، فالمهم هو إنجازها والحصول على النتيجة وحسب. لدى قيامك بمهمةٍ مشابهةٍ للمرّة الثانية قد ترفض بادئ الأمر فكرة التكرار ولكنك ستجد نفسك تقوم بنفس العمل! عند قيامك بالمهمة للمرّة الثالثة، ستحتاج إعادة التصميم. عند إضافة ميّزةٍ (feature) جديدة تساعد عملية إعادة التصميم (refactoring) على فهم شيفرات المبرمجين الآخرين بشكلٍ أفضل، وعند العمل على الشيفرة غير الجيدة لأحدهم فعليك بإعادة تصميمها أولًا، وهذا ضروريٌّ إذ يصبح التحكُّم بالشيفرة ...

الأصناف الخاملة (Lazy Classes)

توصيف المشكلة وجود بعض الأصناف (classes) قليلة الاستخدام ولا أهمية لها في البرنامج، ويجدر التخلُّص منها إذ إنّ فهم وصيانة الأصناف يكلِّفان الوقت والجهد. أسبابها يكون تصميم الصنف بدايةً لأداء مهامٍ (functionality) معيّنة، ولكنّه قد يصبح صغيرًا لا أهميّة له من بعد الكثير من عمليات إعادة التصميم (refactoring). قد تُخصَّص بعض الأصناف لدعم التطوير المستقبلي للبرنامج (كالتخطيط المُسبق لميّزاتٍ ستُضاف لاحقًا)، وتصبح تلك الأصناف خاملةً عندما لا يحدث أيُّ تطويرٍ فيما بعد. وما الحل؟ تضمين الأصناف (inline classes) للعناصر (components) ...

الشيفرة النظيفة (Clean Code)

تهدف عملية إعادة التصميم (refactoring) للتخلُّص من المتطلَّبات التقنيّة الزائدة، إذ تحوِّل كلَّ الفوضى المنتشرة في الشيفرة إلى شيفرةٍ نظيفةٍ (clean code) ذات تصميمٍ مُبسَّط، وهذا -لا بُدَّ- أمرٌ رائعٌ ولكن بالبداية؛ ما معنى أن تكون الشيفرة نظيفةً؟ مميزات الشيفرة النظيفة فيما يأتي بعضٌ مما يميز الشيفرة النظيفة: واضحةٌ ومقروءةٌ للمبرمجين الآخرين إنّ ما يجعل الشيفرات أكثر تعقيدًا (بعيدَا عن الخوارزميّات فائقة التعقيد) هو اعتمادها على تسمية المتغيِّرات تسميةً ضعيفةً (غير منطقيّةٍ أو بدون معنى) أو احتوائها على أصناف (classes) ...

الأعباء التقنية (Technical Debt)

يبذل المبرمج عادةً ما بوسعه لكتابة شيفرةٍ جيدةٍ، ولا ينوي أبدًا -أيًّا كان المبرمج- الحصولَ على شيفرةٍ رديئةٍ تكون السبب في فشل مشروعه البرمجيّ، لذا فلنطرح السؤال: ما هو الحدُّ الذي تصبح عنده الشيفرةُ النظيفةُ رديئةً؟ فخ الأعباء التقنية اقتُرح مصطلح "الأعباء أو الالتزامات التقنيّة" (ويقابله بالانكليزيّة Technical Debt) للمرّة الأولى من قِبل Ward Cunningham، فإنه لدى اقتراضك مبلغًا ماليًا من أحد المصارف تكبُر أمامك فرصة الشراء بشكلٍ أسرع، ويحدث أن تدفعَ علاوةً (وأيّ إضافات أخرى) لتسريع الأمر والحصول على ...

نقل الميزات ما بين الكائنات (Moving Features between Objects)

تساعد عملية إعادة التصميم (refactoring) في توزيع المهام بشكل مثاليّ على الأصناف (classes) المختلفة في الشيفرة، وتضمن تقنيات الحل هذه طريقةً آمنةً لنقل المهام (functionality) ما بين الأصناف، وإنشاء أصناف جديدة وحماية تفاصيل عملية التنفيذ (implementation) من الوصول العام (public access)، وهذه التقنيات تشمل: نقل التابع (Move Method) المشكلة: استخدام التابع (method) في صنفٍ (class) ما أكثر من استخدامه في صنفه الأساسيّ. الحل: إنشاء تابعٍ جديدٍ في الصنف الأكثر استخدامًا لذلك التابع ونقل شيفرته إلى التابع الجديد، ثم تحويل الشيفرة ...

عرض (20 السابقة | 20 التالية) (20 | 50 | 100 | 250 | 500).